يساعد العرض التقديميّ التلاميذ في مشاركة زملائهم في الصفّ في التجارب التي مرّوا بها خلال حملة "الجرف الصامد"، وفهم وجهات النظر المختلفة النسبة إلى هذا الحدث بواسطة تلاميذ يمثّلون مناطق خطر مختلفة في البلاد.
جمهور الهدف: الصفّ الأوّل- الصفّ الثالث مدّة الفعّاليّة: 45 دقيقة الهدف: إكساب التلاميذ أداة لتهدئة الجسم والنفس لكي يستطيعوا أن يستعملوا هذه الأداة بشكل مستقلّ في كلّ حالة ضغط/ توتّر. خلفية التنفّس هو عمليّة حيويّة للحياة ومن دونها لا يمكن العيش. الكلمة "تنفّس" وَ "نَفْس" (بمعنى روح) هما من نفس الجذر، وقد قيل بأنّ التنفّس هو
تعتبر المواجهة المتكرّرة مع واقع يكون التهديد الأمني جزءًا لا يتجزّأ منه، تؤدّي بطبيعة الحال إلى تراكم التوتّر البدنيّ، القلق والمخاوف والخوف بالنسبة – لأنفسنا وجميع من حولنا. في ما يلي نشاط جماعيّ لخلق الاسترخاء والتحرير، وممارسة السيطرة الجسديّة وتعزيز الشعور بالانتماء والقرب من المجموعة. عندما يسود التوتّر في الخارج- نعزّز القوى في مجموعة
في الأسابيع الأولى بعد وضع أمنيّ صعب، يمكن أن تشكّل الفعّاليّة من خلال العرض التقديميّ أساسًا للمشاركة في مختلف تجارب التلاميذ، ومساعدتهم في معالجة التجربة.
حالات عدم الوضوح بشكل عامّ وحالات الطوارئ بشكل خاصّ من المحتمل أن تثير فينا الخوف والقلق. وهذه المشاعر الصعبة لا تتجاوز الأولاد صغارًا أو كبارًا وبغض النظر إذا كانوا يتعرضون إلى الأحداث بشكل مباشر أو عرفوا عنها بشكل غير مباشر. التطوّر العاطفيّ، والعقليّ والكلاميّ لدى الأولاد يكون في مراحل النضوج المختلفة وهم يستعينون بالكبار من
الأحداث الصادمة تخلق مشاعر صعبة من الخوف الشديد، العجز (فقدان القوّة) والهلع، التي يمكن أن تتمثّل لدى الأطفال وأبناء الشبيبة في تصرّفات غير منتظمة واعتراضات زائدة، أو عزلة اجتماعيّة أو انقطاع عن البيئة. العلامات التي تدلّ على التعرُّض إلى حدث صادم تنقسم إلى عدة مجموعات. الحدث الصادم هو حدث وحيد أو مجموعة أحداث من بينها الموت، أو
أسئلة من أجل مسح دوائر الإصابة – للمربّيات أو للطاقم المتدخّل ليمور سوفر بطمن أحداث أزمة أو كارثة والتي تحدث فجأة من المحتمل أن تصيب بشكل مباشر قسمًا من الناس وبشكل غير مباشر قسمًا إضافيًّا منهم. من أجل تخطيط تدخل حسّاس ومحسوب، يسدّ حاجة الجميع، حبّذا لو أنّ المربّية/ الطاقم المعالج يستوضحوا المواضيع التالية: الدائرة
تطوير الوعي للأحاسيس الجسديّة التي تظهر في حالات الطوارئ تحسّن من القدرة على التهدئة الذاتية ممّا يقلّل التأثير السلبيّ لحالات الضغط على مشاعرنا وأفكارنا. يطوّر التمرين التالي هذا الوعي بواسطة العمل الإبداعيّ مع خريطة جسم. التمرين ملائم لجميع الأعمار.
الأطفال وأبناء الشبيبة الذي تعرّضوا لحدث صادم يشعرون بالضيق وبمشاعر صعبة خلال الحدث وبعده أيْضًا. من أجل التسهيل عليهم والمساعدة في تقديم المساعدة الملائمة، في ما يلي شرح حول التعرّض لأحداث صادمة وحول العلامات التي تدلّ على أنّه توجد ضرورة مستعجلة لتقديم العون والمساعدة. علامات مقلقة لدى الأطفال وأبناء الشبيبة بعد التعرّض لحدث صادم الأطفال
ما الفرق بين حالة الضغط والحدث الصادم؟ ما هي تأثيرات حالات الضغط على الجسم والنفْس؟ لماذا نتجاوب مع حالات الضغط بطريقة معيّنة؟ حول مواجهة حالات الضغط والأحداث الصادمة اقرؤوا المقال الضغط،-الصدمة-وما-بينهما
الحاجة إلى الشعور بالاستمراريّة هي حاجة أساسيّة وحيويّة للوجود البشريّ. الشعور بالاستمراريّة هو الذي يمكّننا من التركيز على الحاضر من حياتنا من منطلق الشعور بالاستمراريّة بين الماضي والحاضر، ومن اعتقادنا بأنّنا نستطيع أنّ نتنبّأ بالمستقبل، وعليه، نستطيع أن نعطي معنًى لأحداث خاصّة وللحياة بشكل عامّ، وأن نبني الشعور بالهويّة الذاتيّة، الشعور بالقيمة الذاتية والشعور بأنّنا
جمهور الهدف: الصفوف الرابع – السادس. مدة الفعّاليّة: 45 دقيقة الهدف: يتدرّب التلاميذ في كلّ صباح يوم دراسيّ، على أدوات لتهدئة الجسم والروح ليتمكّنوا من استعمالها بشكل مستقلّ في حالات ضغط أخرى. خلفيّة التوتّر والضغط هما شعوران طبيعيّان نشعر بهما خلال الحياة، في الحالات الروتينيّة والمتوقّعة مثل بداية السنة الدراسيّة الجديدة بعد عطلة طويلة. في
مدرسة جديدة، الانتقال إلى بيت جديد، بداية في مكان غريب، صفّ جديد – هذه كلّها قد تثير الشعور بالضغط ومخاوف كثيرة. تطوير الوعي لطرق مواجهة مختلفة في حالات حياتيّة تثير التّحدّي – يُحسّن من قدرتنا على مواجهة حالات الضغط المختلفة. في ما يلي قصّة كتبها تلميذ من الصفّ السابع أ من المدرسة الثانويّة "ألون" في
أحداث أمنيّة قصيرة، وخاصّة كتلك التي تتكرّر، تمسّ بشعورنا بالأمان وبقدرتنا على أن نبقى متركّزين في شؤون حياتنا اليوميّة. وهي تثير الانزعاج، المخاوف، القلق والخوف، إصافة إلى التوتّر الجسديّ المتراكم حتّى بعد زوال الخطر. هذا هو ردّ فعل طبيعيّ على حالات ذات احتمال تشكيل خطر والتي تنتهي بعد وقت (خاصّة إذا ظهر ردّ الفعل بشكل
إعداد: سيغال حايموڤ وليمور سوفر بطمن – نطال التوتّر النفسيّ والتوتّر الجسمانيّ هما عمليّتان مرتبطتان ببعضهما وأحيانًا تغذّي الواحدة منهما الأخرى. يتجاوب الجسم مع الحالات التي تثير القلق والخوف بواسطة تجميع التوتّر في العضلات والمفاصل. يمكن التخلُّص من التوتّر المتراكم بواسطة قبض العضلات بشكل مقصود وعن وعي، ثمّ إرخائها. تنتج عن إرخاء العضلات تهدئة جسمانيّة
استمرّ القتال في حملة "الجرف الصامد سنة 2014 استمرّ أسابيع طويلة، ووَضَع الجبهة الداخليّة الإسرائيليّة عامّة، وسكّان بلدات غلاف غزّة خاصّة أمام تحدّيات كبيرة. هذا الواقع المركّب تطلّب إصدار توجيهات واتّخاذ قرارات. كما أبرز التحدّيات التي تواجه القيادات الرسميّة وغير الرسميّة، في وقت القتال وفي حالة الطوارئ المستمرّة. يقدّم هذا المقال خارطة طريق لقيادة نوعيّة
أحيانًا كلّ ما نحتاج إليه كي نهدأ هو أن نتنفّس كما يجب. في ما يلي ملفّ من التوجيهات البسيطة للتدرُّب على تنفّس مُدرَك (واعٍ) بهدف التهدئة في المجموعة أو اللقاء الشخصيّ. التدرّب على تنفّس مُدرَك (واعٍ) توجيهات للقراءة: أغمضوا العينين أو وجّهوا نظركم إلى الأرض لكي تتمكّنوا من التركيز على مشاعركم الداخليّة. وجّهوا انتباهكم إلى
تطوير: عدي سيمون بار وَشير درور من مطاح، وَليمور سوفر بتمن من "مصابو الصدمات النفسيّة على خلفية قوميّة" الفعّاليّة معدّة للصفوف من الرابع – السادس مدّة الفعّاليّة: 45 دقيقة خلفيّة الوضع الأمني في بلادنا يعرضنا جميعًا: بالغين وأولادًا لحالات من الضغط والطوارئ باستمرار. تظهر الأبحاث بأنّه بعد التعرّض المستمرّ لحالات الضغط على خلفية التوترات الأمنيّة
جمهور الهدف: الصفّ الرابع – الصفّ السادس مدّة الفعّاليّة: 45 دقيقة الهدف: إكساب التلاميذ أداة لتهدئة الجسم والنفس لكي يستطيعوا أن يستعملوا هذه الأداة بشكل مستقلّ في كلّ حالة ضغط/ توتّر. خلفية التنفّس هو عمليّة حيويّة للحياة ومن دونها لا يمكن العيش. الكلمة "تنفّس" وَ "نَفْس" (بمعنى روح) هما من نفس الجذر، وقد قيل بأنّ
حالة طوارئ مستمرّة تحتاج إلى مواجهة مشاعر متراكمة من القلق والخوف والارتباك (البلبلة)، الغضب، الضجر، والفزع لفترة طويلة. كيف نستطيع أن نخفّف عن الأولاد في مثل هذه الحالة؟ طاقم 'בין הצלצולים' بالتعاون مع الأخصّائيّة النفسيّة التربويّة ليمور سوفر – بطمن من الطاقم الجماهيريّ لجمعيّة، يقترحون عليكم بعض النصائح تساعدكم في تشجيع الأولاد ودعمهم: 1. تذكّروا
الكتابة: ليمور سوفر بطمن أحداث أزمة أو مصيبة تسبّب إصابة مباشرة عند قسم من الناس، وإصابة غير مباشرة عند الأشخاص ذوي الصلة بهم. مثل الحجر الذي يُلقى في الماء ويصنع فيه دوائر كثيرة ومختلفة – كذلك يمكن أن نصاب من أزمات تحدث في حياتنا أو في حياة الأشخاص العزيزين علينا. من المألوف الحديث عن أربع
قد تظهر، بعد التعرّض لحادث خطير، استجابات جسمانيّة و انفعاليّة حادّة التي عادةً ما تخفّ خلال أيام. من الضروريّ التنويه إلى كونها استجابات طبيعيّة تماماً لوضعيّة غير طبيعيّة. لدى 90 % من الأشخاص تميل هذه الاستجابات إلى الاختفاء تدريجيّاً و بشكل طبيعيّ. إلاّ أنّه في حال استمرار الصعوبة أكثر من شهر بعد الحادث يجب الالتفات
بعد حادث صعب أو صادم، من المهمّ أن نكون مُصغين لردود فعل الأطفال وأبناء الشبيبة، وأن نعرف كيف يمكن التخفيف عنهم ومساعدتهم. ورقة معلومات: بعد التعرّض لحادث صادم بعد التعرّض لحادث خطير، تظهر ردود فعل جسديّة وعاطفيّة قويّة، تتلاشى بعد بضعة أيّام. من المهمّ أن نعرف أنّ هذه ردود فعل طبيعيّة تمامًا لحالة غير طبيعيّة.
فيلم صور متحرّكة للأطفال وأبناء الشبيبة، يرشد إلى كيفيّة التدرّب على تقنيّات الشدّ والاسترخاء حسب إدموند جاكبسون، لهدف إزالة التوتّرات الجسديّة والحسّيّة.