مدرسة جديدة، الانتقال إلى بيت جديد، بداية في مكان غريب، صفّ جديد – هذه كلّها قد تثير الشعور بالضغط ومخاوف كثيرة. تطوير الوعي لطرق مواجهة مختلفة في حالات حياتيّة تثير التّحدّي – يُحسّن من قدرتنا على مواجهة حالات الضغط المختلفة. في ما يلي قصّة كتبها تلميذ من الصفّ السابع أ من المدرسة الثانويّة "ألون" في
أحداث أمنيّة قصيرة، وخاصّة كتلك التي تتكرّر، تمسّ بشعورنا بالأمان وبقدرتنا على أن نبقى متركّزين في شؤون حياتنا اليوميّة. وهي تثير الانزعاج، المخاوف، القلق والخوف، إصافة إلى التوتّر الجسديّ المتراكم حتّى بعد زوال الخطر. هذا هو ردّ فعل طبيعيّ على حالات ذات احتمال تشكيل خطر والتي تنتهي بعد وقت (خاصّة إذا ظهر ردّ الفعل بشكل
إعداد: سيغال حايموڤ وليمور سوفر بطمن – نطال التوتّر النفسيّ والتوتّر الجسمانيّ هما عمليّتان مرتبطتان ببعضهما وأحيانًا تغذّي الواحدة منهما الأخرى. يتجاوب الجسم مع الحالات التي تثير القلق والخوف بواسطة تجميع التوتّر في العضلات والمفاصل. يمكن التخلُّص من التوتّر المتراكم بواسطة قبض العضلات بشكل مقصود وعن وعي، ثمّ إرخائها. تنتج عن إرخاء العضلات تهدئة جسمانيّة
جمهور الهدف: الصفّ الرابع – الصفّ السادس مدّة الفعّاليّة: 45 دقيقة الهدف: إكساب التلاميذ أداة لتهدئة الجسم والنفس لكي يستطيعوا أن يستعملوا هذه الأداة بشكل مستقلّ في كلّ حالة ضغط/ توتّر. خلفية التنفّس هو عمليّة حيويّة للحياة ومن دونها لا يمكن العيش. الكلمة "تنفّس" وَ "نَفْس" (بمعنى روح) هما من نفس الجذر، وقد قيل بأنّ